قد تدفعنا الصدف إلى إماطت اللثام و سقوط الأقنعة عن أناس إعتقدنا أنهم بمثابة الحمل الوديع ، لكن سرعانما تظهر لنا حقيقتهم و نكتشف أنهم في مرتبة أدنى من الحيوان ، مع إحترامي للحيوانات الوديعة و الوفية التي تعلوهم شئنا و مقاما ، لكن المؤسف في الأمر أنهم يثيرون الشفقة أينما حلوا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire