هناك فئة من الناس ترمي بفشلها في التعايش مع محيطهم الخارجي على شماعة القدر، محاولين بذلك تصديق أوهام نسجوها في مخيلاتهم البالية و المحدودة لتبرير نفور الناس منهم متناسين عجرفتهم و غطرستهم المقززة و المثيرة للشفقة عليهم ، فإلى متى ستضلون تنافقون و تكابرون كفاكم عنادا لا طائل منه و سارعوا بمصالحة مع ذواتكم ;)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire